الشيف بوراك يصل إلى بيروت لتقديم المساعدات لضحايا انفجار
يعتبر الشيف بوراك التركي من أشهر الشخصيات التركية المعروفة في عالمنا العربي. وفي العالم كله.
من خلال مقاطعه التي تملئ. مواقع التواصل الاجتماعي السوشل ميديا. من خلال تقديمه لوصفات واكلات عالمية. في مطعمه. مطعم المدينة الكائن في إسطنبول.
بالإضافة إلى عمله في المطعم. ينشط الشيف بوراك التركي في الأعمال الإنسانية. ومساعدت الفقراء والمحتاجين.
من خلال تقديم المساعدات لهم ان كان في تركيا أو خارج تركيا.
وتناقلت بعض وسائل الإعلام اللبنانية والمواقع الإخبارية. خبر وصول الشيف بوراك التركي الى بيروت لتقديم المساعدات لضحايا انفجار بيروت.
ونقلت الوسائل الاعلامية خبر وصوله اليوم الأحد عصراً في السادس عشر من أغسطس إلى بيروت.
وقام الشيف بوراك بالتنقل في الأماكن المتضررة. جراء التفجير الذي ضرب ا لعاصمة اللبنانية بيروت.
وصرح الشيف بوراك انه يشعر بالأسف والحزن الشديد بعد الانفجار الذي ضرب العاصمة بيروت. وانه قدم إلى بيروت لتقديم المساعدات لضحايا انفجار بيروت. والوقوف إلى جانب إخوتنا اللبنانيين. في هذه المحنة الصعبة على حد وصفه.
وتعتبر هذه الزيارة. الزيارة الثانية التي يقوم بها الشيف بوراك إلى لبنان. التي زارها في العام الماضي.
وقام بزيارة الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في منزلها. بالإضافة إلى الفنانة اللبنانية يارا.
وعبر وقتها عن الحب الكبير الذي يكنه إلى لبنان. وانه سعيد جداً بزيارة لبنان. ولقاء الفنانة نانسي عجرم. ويارا
الشيف بوراك التركي
الشيف بوراك التركي. من مواليد الرابع والعشرين من مارس عام الف وتسعمئة وأربع وتسعين.
اسمه الحقيقي محمد بوراك اوزديمير. يعمل في مجال الطبخ. ويملك سلسلة مطاعم في مدن تركية عدة. اشهرها مطعم المدينة. الموجود في إسطنبول.
وقد اشتهر بوراك في العالم العربي والعالم كله. بوصفات الطبخ التي يقدمها. بطريقة رائعة وجميلة. والضحكة والفرحة التي لا تفارق وجهه ابدا. احبها الجميع. وخصوصاً العرب لأن معظم وصفاته. قريبة إلى وصفات الطبخ العربية وخصوصاً المطبخ الشامي.
وقد زار مطعمه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عدة مرات. بالإضافة إلى عدد كبير من المسؤولين الأتراك والعرب والأجانب. والمشاهير من جميع أنحاء العالم
أيضاً ينشط الشيف بوراك في مساعدة الجمعيات الإنسانية والخيرية. وقد زار عدة مرات مخيمات اللاجئين السوريين المتواجدة. على الحدود التركية السورية. وقدم الكثير من المساعدات لهم. وادخل الفرحة إلى قلوب الأطفال.
تعليقات
إرسال تعليق